المحتوى:
مكونات المحتوى المدرسي:
١) المفردات: وهي العناوين الرئيسة والفرعية الواردة في الوحدة الدراسية أو الدرس.
٥) القيم والاتجاهات: القيم هي المعايير التي يتم في ضوءها الحكم على المواقف أو السلوك، أما الاتجاه فهو مفهوم فردي شخصي يحدد ميول الإنسان نحو الأشياء أو الأشخاص أو المواقف فيؤثر في سلوكه نحوها ويعمل على توجيه هذا السلوك في المواقف المختلفة.
٦) المهارات: وهي الممارسات العقلية والعلمية التي يقوم بها الطلبة وتكون تعرض الطلبة لخبرات تربوية مقصودة ومخطط لها.
٧) الرسومات والصور والأشكال التوضيحية.
٨) الأنشطة والتدريبات والأسئلة.
معايير اختيار المحتوى:
1) أن يرتبط المحتوى بأهداف المنهج المراد الوصول إليها.
2) أن يراعي المحتوى ميول الطلاب وحاجاتهم.
3) أن يرتبط المحتوى بواقع الطالب.
4) أن يكون المحتوى صادقاً وهو أن يؤدي هذا المحتوى إلى تحقيق الأهداف المطلوبة.
5) أهمية المحتوى للمتعلم في اكسابه المهارات والمفاهيم وتنمية القيم والاتجاهات.
6) أن يكون حجم المحتوى مناسباً للزمن المتاح لتدريسه خلال الفصل أو العام الدراسي.
7) أن يكون المحتوى شاملاً (يغطي مجالات واسعة للمادة) وعميقاً (يقصد به المبادئ والمفاهيم والأفكار).
تحليل المحتوى وأغراضه:
- اشتقاق الأهداف التعليمية التعلمية.
- اختيار الاستراتيجيات التعليمية التعلمية المناسبة.
- اختيار الوسائل التعليمية والتقنيات المناسبة.
- بناء الاختبارات التحصيلية وفق الخطوات العلمية.
- تبويب أو تصنيف عناصر المحتوى لتسهيل تنفيذ الخطة.
- الكشف عن مواقف القوة والضعف في الكتاب المدرسي.
الكتاب المدرسي:
ويمكن إيضاح أهمية الكتاب المدرسي في أنه:
- يعالج الأفكار والمعلومات الأساسية في موضوعات الدروس المختلفة.
- يحتوي على قدر كبير من التمارين التي تسهم في تأكيد تعلم المتعلم.
- يسهم الكتاب المدرسي في تنمية مهارات التفكير الأساسي والتفكير المركب لدى المتعلمين.
- يكسب المتعلمين قيماً واتجاهات وميولاً مرغوب فيها من خلال معالجته للمادة العلمية بشكل مؤثر.
- يوفر خلفية مشتركة بين المعلم وطلابه مما يساعد في إثارة المناقشات بأسلوب يحقق الفهم لديهم.
يعد المحتوى الدراسي المكون أو العنصر الثاني من عناصر المنهج الدراسي، فبعد أن يتم وضع أهداف المنهج بدقة يصبح اختيار المحتوى المناسب الذي يعمل على تحقيق الأهداف من المهام الرئيسية لمخططي المنهج. ويقصد بمحتوى المنهج (نوعية الخبرات التعليمية- الحقائق والمفاهيم والتعميمات والنظريات- والمهارات والوجدانيات التي يتم اختيارها، وتنظيمها على نمط معين، لتحقق أهداف المنهج التي تم تحديدها من قبل). أي أنه يمكن تعريف المحتوى بشكل مبسط بأنه مجموعة المعارف، والمهارات، والقيم، والاتجاهات التي يمكن أن تحقق الأغراض التربوية.
مكونات المحتوى المدرسي:
١) المفردات: وهي العناوين الرئيسة والفرعية الواردة في الوحدة الدراسية أو الدرس.
٢) المفاهيم والمصطلحات: تعرف المفاهيم بأنها (صور ذهنية تشير إلى مجموعة من العناصر المتقاربة ويعبر عنها بكلمة أو أكثر)، ومن أمثلتها في التربية الإسلامية (صوم، زكاة، حج، وضوء، الخ)، وفي اللغة العربية (فاعل، فعل، خبر، شعر، رثاء، الخ)، وفي الرياضيات (مستطيل، مثلث، جمع، طرح الخ) وأما المصطلحات فهي ما تم الاتفاق على إطلاقه على شيء معين.
٣) الحقائق والأفكار: تعرف الحقيقة بأنها عبارة عن بيانات أو أحداث أو ظواهر ثبتت صحتها، والأفكار هي مجموعة حقائق عامة تفسر الظواهر أو العلاقات. ومن أمثلتها في التربية الإسلامية (الصلاة ركن من أركان الإسلام الخمسة)، وفي اللغة العربية (يتكون الكلام من أسم وفعل وحرف) وفي الرياضيات (مجموع عددين فرديين هو عدد زوجي).
٤) التعميمات: يعرف التعميم بأنه عبارة تربط أو توضح العلاقة بين مفهومين أو أكثر. ومن أمثلته في التربية الإسلامية (طلب العلم فريضة على كل مسلم ومسلمة) وفي اللغة العربية (إذا ما زاد الفرد من مطالعته الأدبية، ازدادت معرفته بالمفردات اللغوية)، وفي الرياضيات (مجموع قياس زوايا الشكل الرباعي يساوي 360 درجة).
٥) القيم والاتجاهات: القيم هي المعايير التي يتم في ضوءها الحكم على المواقف أو السلوك، أما الاتجاه فهو مفهوم فردي شخصي يحدد ميول الإنسان نحو الأشياء أو الأشخاص أو المواقف فيؤثر في سلوكه نحوها ويعمل على توجيه هذا السلوك في المواقف المختلفة.
٦) المهارات: وهي الممارسات العقلية والعلمية التي يقوم بها الطلبة وتكون تعرض الطلبة لخبرات تربوية مقصودة ومخطط لها.
٧) الرسومات والصور والأشكال التوضيحية.
٨) الأنشطة والتدريبات والأسئلة.
معايير اختيار المحتوى:
1) أن يرتبط المحتوى بأهداف المنهج المراد الوصول إليها.
2) أن يراعي المحتوى ميول الطلاب وحاجاتهم.
3) أن يرتبط المحتوى بواقع الطالب.
4) أن يكون المحتوى صادقاً وهو أن يؤدي هذا المحتوى إلى تحقيق الأهداف المطلوبة.
5) أهمية المحتوى للمتعلم في اكسابه المهارات والمفاهيم وتنمية القيم والاتجاهات.
6) أن يكون حجم المحتوى مناسباً للزمن المتاح لتدريسه خلال الفصل أو العام الدراسي.
7) أن يكون المحتوى شاملاً (يغطي مجالات واسعة للمادة) وعميقاً (يقصد به المبادئ والمفاهيم والأفكار).
تحليل المحتوى وأغراضه:
يقصد بتحليل المحتوى هو مجموعة الأساليب والإجراءات الفنية التي صممت لتفسير وتصنيف المادة الدراسية بما فيها النصوص المكتوبة والرسومات والصور والأفكار المتضمنة في الكتاب أو المنهاج. والغرض من تحليل المحتوى يكمن في:
- إعداد الخطط التعليمية الفصلية واليومية
- اشتقاق الأهداف التعليمية التعلمية.
- اختيار الاستراتيجيات التعليمية التعلمية المناسبة.
- اختيار الوسائل التعليمية والتقنيات المناسبة.
- بناء الاختبارات التحصيلية وفق الخطوات العلمية.
- تبويب أو تصنيف عناصر المحتوى لتسهيل تنفيذ الخطة.
- الكشف عن مواقف القوة والضعف في الكتاب المدرسي.
الكتاب المدرسي:
المادة الدراسية تمثل أحد أبعاد محتوى المنهج المدرسي الذي يقدم في إطار رسمي يعرف بالكتاب المدرسي ويعرف الكتاب المدرسي بأنه الوعاء الذي يحتوي على الخبرات غير المباشرة (لأنها تقدم للمتعلم في شكل مكتوب أو مرسوم أو مصور) وتلك الخبرات تسهم في جعل المتعلم قادراً على تحقيق أهداف المنهج المحددة سلفاً.
- يعالج الأفكار والمعلومات الأساسية في موضوعات الدروس المختلفة.
- يحتوي على قدر كبير من التمارين التي تسهم في تأكيد تعلم المتعلم.
- يسهم الكتاب المدرسي في تنمية مهارات التفكير الأساسي والتفكير المركب لدى المتعلمين.
- يكسب المتعلمين قيماً واتجاهات وميولاً مرغوب فيها من خلال معالجته للمادة العلمية بشكل مؤثر.
- يوفر خلفية مشتركة بين المعلم وطلابه مما يساعد في إثارة المناقشات بأسلوب يحقق الفهم لديهم.
تعليقات
إرسال تعليق